منتديات بشير الخير
ااهلا بكم فى منتديات ا لخير ونتمنى التسجيل والمشاركه
منتديات بشير الخير
ااهلا بكم فى منتديات ا لخير ونتمنى التسجيل والمشاركه
منتديات بشير الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات بشير الخير

اسلامى ------- ثقافى -------- اجتماعى ------------------------------------------------------------------------------------------------------ احمد ابراهيم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ

 

 باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهم والشفقة عليهم ورحمتهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ebrehim
Admin
ebrehim


المساهمات : 241
تاريخ التسجيل : 07/10/2010

باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهم والشفقة عليهم ورحمتهم Empty
مُساهمةموضوع: باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهم والشفقة عليهم ورحمتهم   باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهم والشفقة عليهم ورحمتهم I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 07, 2012 1:33 pm

قَالَ الله
تَعَالَى : { وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّه }
[ الحج : 30 ] ، وَقالَ تَعَالَى : { وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللهِ فَإِنَّهَا
مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ } [ الحج : 32 ] ، وَقالَ تَعَالَى : { وَاخْفِضْ
جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ } [ الحجر : 88 ] ، وَقالَ تَعَالَى : { مَنْ قَتَلَ
نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ
جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً } [ المائدة :
32 ] .
(3)- وعن أَبي موسى - رضي الله عنه -
، قَالَ : قَالَ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( المُؤْمِنُ للْمُؤْمِنِ
كَالبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضَاً )) وشبَّكَ بَيْنَ أصَابِعِهِ . مُتَّفَقٌ
عَلَيهِ .
__________
(1) - أخرجه : البخاري
4/104 ( 3118 ) .
(2) قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري 6/263 ( 3118 ) : (( أي
يتصرفون في مال المسلمين بالباطل )) .
(3) - أخرجه : البخاري 3/169 ( 2446 ) ،
ومسلم 8/20 ( 2585 ) ( 65 ) .

(1)- وعنه ، قَالَ : قَالَ
رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( مَنْ مَرَّ في شَيْءٍ مِنْ مَسَاجِدِنا ،
أَوْ أَسْوَاقِنَا ، وَمَعَهُ نَبْلٌ فَلْيُمْسِكْ ، أَوْ لِيَقْبِضْ عَلَى
نِصَالِهَا((2)) بكَفّه ؛ أنْ يُصِيبَ أحَداً مِنَ المُسْلِمِينَ مِنْهَا بِشَيْء
)) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
(3)- وعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما ، قَالَ :
قَالَ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( مَثَلُ المُؤْمِنينَ في
تَوَادِّهِمْ وتَرَاحُمهمْ وَتَعَاطُفِهمْ ، مَثَلُ الجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ
عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الجَسَدِ بِالسَّهَرِ والحُمَّى )) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ
.
(4)- وعن أَبي هريرة - رضي الله عنه - ، قَالَ : قَبَّلَ النَّبيُّ - صلى الله
عليه وسلم - الحَسَنَ بْنَ عَليٍّ رضي الله عنهما ، وَعِنْدَهُ الأَقْرَعُ بْنُ
حَابِس ، فَقَالَ الأقْرَعُ : إن لِي عَشرَةً مِنَ الوَلَدِ مَا قَبَّلْتُ مِنْهُمْ
أحَداً . فَنَظَرَ إِلَيْهِ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فَقَالَ : ((
مَنْ لا يَرْحَمْ لاَ يُرْحَمْ ! )) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
(5)- وعن عائشة رضي
الله عنها ، قَالَتْ : قَدِمَ نَاسٌ مِنَ الأعْرَابِ عَلَى رسولِ الله - صلى الله
عليه وسلم - ، فقالوا : أتُقَبِّلُونَ صِبْيَانَكُمْ ؟ فَقَالَ : (( نَعَمْ ))
قالوا : لَكِنَّا والله مَا نُقَبِّلُ! فَقَالَ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم -
: (( أَوَ أَمْلِك إنْ كَانَ اللهُ نَزَعَ مِنْ قُلُوبِكُم الرَّحْمَةَ ! ))
مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
__________
(1) - أخرجه : البخاري
9/62 ( 7075 ) ، ومسلم 8/33 ( 2615 ) ( 124 ) .
(2) أي حديدة السهم . اللسان
14/167 ( نصل ) .
(3) - أخرجه : البخاري 8/11 ( 6011 ) ، ومسلم 8/20 ( 2586 ) (
66 ) .
(4) - أخرجه : البخاري 8/8 ( 6011 ) ، ومسلم 7/77 ( 2318 ) ( 65 )
.
(5) - أخرجه : البخاري 8/9 ( 5998 ) ، ومسلم 7/77 ( 2317 ) ( 64 )
.

(1)- وعن جرير بن عبد الله
- رضي الله عنه - ، قَالَ : قَالَ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( مَنْ
لاَ يَرْحَم النَّاسَ لاَ يَرْحَمْهُ الله )) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
(2)- وعن أَبي
هريرة - رضي الله عنه - : أنّ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : ((
إِذَا صَلَّى أحَدُكُمْ للنَّاسِ فَلْيُخَفِّفْ ، فَإن فيهِم الضَّعِيفَ
وَالسَّقِيمَ وَالكَبيرَ ، وَإِذَا صَلَّى أحَدُكُمْ لِنَفْسِهِ فَلْيُطَوِّل مَا
شَاءَ )) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
وفي رواية : (( وذَا الحَاجَةِ )) .
(3)- وعن
عائشة رضي الله عنها ، قَالَتْ : إنْ كَانَ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم -
لَيَدَعُ العَمَلَ، وَهُوَ يُحبُّ أنْ يَعْمَلَ بِهِ؛ خَشْيَةَ أنْ يَعمَلَ بِهِ
النَّاسُ فَيُفْرَضَ علَيْهِمْ. مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
(4)- وَعَنْهَا رضي الله
عنها ، قَالَتْ : نَهَاهُمُ النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم - عنِ الوِصَال((5))
رَحمَةً لَهُمْ ، فَقَالُوا : إنَّكَ تُوَاصِلُ ؟ قَالَ : (( إنّي لَسْتُ
كَهَيْئَتِكُمْ ، إنِّي أبيتُ يُطْعمُني رَبِّي وَيَسقِيني )) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ
.
مَعنَاهُ : يَجْعَلُ فِيَّ قُوَّةَ مَنْ أَكَلَ وَشَرِبَ
.
__________
(1) - أخرجه : البخاري
9/141 ( 7376 ) ، ومسلم 7/77 ( 2319 ) ( 66 ) .
(2) - أخرجه : البخاري 1/180 (
703 ) ، ومسلم 2/43 ( 467 ) ( 185 ) .
(3) - أخرجه : البخاري 2/62 ( 1128 ) ،
ومسلم 2/156 ( 718 ) ( 77 ) .
(4) - اخرجه : البخاري 3/48 ( 1964 ) ، ومسلم
3/134 ( 1150 ) ( 61 ) .
(5) أي لا يفطر يومين أو أياماً . النهاية 5/193
.

(1)- وعن أَبي قَتادةَ
الحارثِ بن رِبعِي - رضي الله عنه - ، قَالَ : قَالَ رَسُول الله - صلى الله عليه
وسلم - : (( إنِّي لأَقُومُ إِلَى الصَّلاة ، وَأُرِيدُ أنْ أُطَوِّلَ فِيهَا ،
فَأسْمَع بُكَاءَ الصَّبيِّ فَأَتَجَوَّزَ في صَلاتي كَرَاهية أنْ أشُقَّ عَلَى
أُمِّهِ )) رواه البخاري .
(2)- وعن جندب بن عبد الله - رضي الله عنه - ، قَالَ
: قَالَ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( مَنْ صَلَّى صَلاةَ الصُّبْحِ
فَهُوَ في ذِمَّةِ((3)) الله فَلاَ يَطْلُبَنَّكُمُ الله مِنْ ذِمَّته بشَيءٍ ،
فَإنَّهُ مَنْ يَطْلُبْهُ منْ ذمَّته بشَيءٍ يُدْركْهُ ، ثُمَّ يَكُبُّهُ عَلَى
وَجْهِهِ في نَارِ جَهَنَّمَ )) رواه مسلم .
(4)- وعن ابن عمر رضي الله عنهما :
أنَّ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ
: (( المُسْلِمُ أَخُو
المُسْلِم ، لا يَظْلِمهُ ، وَلاَ يُسْلمُهُ . مَنْ كَانَ في حَاجَة أخيه ،كَانَ
اللهُ في حَاجَته ، وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِم كُرْبَةً ، فَرَّجَ اللهُ عَنْهُ
بها كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَومِ القِيَامَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِماً سَتَرَهُ
اللهُ يَومَ القِيامَةِ )) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ
.
__________
(1) - أخرجه : البخاري
1/181 ( 707 ) . أتجوز : أخففها وأقللها . أشق : أي أثقل عليهم ، من المشقة .
النهاية 1/315 و2/491 .
(2) - أخرجه : مسلم 2/125 ( 657 ) ( 262 ) .
(3) قال
المصنف في شرح صحيح مسلم 3/137 ( 657 ) : (( الذمة : هنا الضمان . وقيل : الأمان ))
.
(4) - أخرجه : البخاري 3/168 ( 2442 ) ، ومسلم 8/18 ( 2580 ) ( 58 )
.

(1)- وعن أَبي هريرة - رضي
الله عنه - ، قَالَ : قَالَ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( المُسْلِمُ
أخُو المُسْلِمُ ، لاَ يَخُونُهُ ، وَلاَ يَكْذِبُهُ ، وَلاَ يَخْذُلُهُ ، كُلُّ
المُسْلِمِ عَلَى المُسْلِم حَرَامٌ عِرْضُهُ وَمَالهُ وَدَمُهُ ، التَّقْوى
هاهُنَا ، بحَسْب امْرىءٍ مِنَ الشَّرِّ أنْ يَحْقِرَ أخَاهُ المُسْلِم )) رواه
الترمذي ، وَقالَ : (( حديث حسن )) .
(2)- وعنه ، قَالَ : قَالَ رَسُول الله -
صلى الله عليه وسلم - : (( لا تَحَاسَدُوا ، وَلاَ تَنَاجَشُوا ، وَلاَ تَبَاغَضُوا
، وَلاَ تَدَابَرُوا ، وَلاَ يَبعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْع بَعْض ، وَكُونُوا
عِبَادَ الله إخْوَاناً ، المُسْلِمُ أخُو المُسْلم : لاَ يَظْلِمُهُ ، وَلا
يَحْقِرُهُ ، وَلاَ يَخْذُلُهُ ، التَّقْوَى هاهُنَا - ويشير إِلَى صدره ثلاث مرات
- - بحَسْب امْرىءٍ مِنَ الشَّرِّ أنْ يَحقِرَ أخَاهُ المُسْلِمَ ، كُلُّ المُسْلم
عَلَى المُسْلم حَرَامٌ ، دَمُهُ ومَالُهُ وعرْضُهُ )) رواه مسلم .
(( النَّجْشُ
)) : أنْ يزيدَ في ثَمَنِ سلْعَة يُنَادَى عَلَيْهَا في السُّوقِ وَنَحْوه ، وَلاَ
رَغْبَةَ لَهُ في شرَائهَا بَلْ يَقْصدُ أنْ يَغُرَّ غَيْرَهُ ، وهَذَا حَرَامٌ
.
وَ(( التَّدَابُرُ )) : أنْ يُعْرضَ عَنِ الإنْسَان ويَهْجُرَهُ وَيَجْعَلهُ
كَالشَيءِ الَّذِي وَرَاء الظَّهْر وَالدُّبُر .
(3)- وعن أنس - رضي الله عنه -
، عن النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( لاَ يُؤمِنُ أحَدُكُمْ حَتَّى
يُحِبَّ لأخِيهِ مَا يُحِبُّ لنَفْسِهِ )) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ
.
__________
(1) - أخرجه : أبو
داود ( 4882 ) ، وابن ماجه ( 3933 ) ، والترمذي ( 1927 ) وقال : (( حديث حسن غريب
)) .
(2) - أخرجه : مسلم 8/10 ( 2564 ) ( 32 ) .
(3) - انظر الحديث ( 183 )
.

(1)- وعنه ، قَالَ : قَالَ
رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( انْصُرْ أخَاكَ ظَالماً أَوْ مَظْلُوماً
)) فَقَالَ رجل : يَا رَسُول اللهِ ، أنْصُرُهُ إِذَا كَانَ مَظْلُوماً ، أرَأيْتَ
إنْ كَانَ ظَالِماً كَيْفَ
أنْصُرُهُ ؟ قَالَ : (( تحْجُزُهُ - أَوْ تمْنَعُهُ -
مِنَ الظُلْمِ فَإِنَّ ذلِكَ نَصرُهُ )) رواه البخاري .
(2)- وعن أَبي هريرة -
رضي الله عنه - : أنَّ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( حَقُّ
المُسْلِم عَلَى المُسْلِم خَمْسٌ : رَدُّ السَّلامِ ، وَعِيَادَةُ المَريض ،
وَاتِّبَاعُ الجَنَائِزِ ، وَإجَابَةُ الدَّعْوَة ، وتَشْميتُ((3)) العَاطِسِ ))
مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
وفي رواية لمسلم : (( حَقُّ المُسْلِم عَلَى المُسْلِم ستٌّ
: إِذَا لَقيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيهِ ، وَإِذَا دَعَاكَ فَأجبْهُ ، وإِذَا
اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ ، وإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ الله فَشَمِّتْهُ ، وَإِذَا
مَرِضَ فَعُدْهُ ، وَإِذَا مَاتَ فَاتَّبِعْهُ )) .
(4)- وعن أَبي عُمَارة
البراءِ بن عازب رضي الله عنهما ، قَالَ : أمرنا رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم
- بسبع ، ونهانا عن سبع : أمَرَنَا بعيَادَة المَرِيض ، وَاتِّبَاعِ الجَنَازَةِ ،
وتَشْمِيتِ العَاطسِ، وَإبْرار المُقْسِم، ونَصْرِ المَظْلُوم ، وَإجَابَةِ
الدَّاعِي ، وَإِفْشَاءِ السَّلامِ ، ونَهَانَا عَنْ خَواتِيمٍ أَوْ تَخَتُّمٍ
بالذَّهَبِ ، وَعَنْ شُرْبٍ بالفِضَّةِ ، وَعَن الميَاثِرِ الحُمْرِ ، وَعَن
القَسِّيِّ ، وَعَنْ لُبْسِ الحَريرِ والإسْتبْرَقِ وَالدِّيبَاجِ . مُتَّفَقٌ
عَلَيهِ .
__________
(1) - أخرجه : البخاري
9/28 ( 6952 ) .
(2) - أخرجه : البخاري 2/90 ( 1240 ) ، ومسلم 7/3 ( 2162 ) ( 4
) و( 5 ) .
(3) أي الدعاء بالخير والبركة . النهاية 2/499 .
(4) - أخرجه :
البخاري 2/90 ( 1239 ) ، ومسلم 6/135 ( 2066 ) ( 3 ) .

وفي رواية :
وَإنْشَادِ الضَّالَّةِ في السَّبْعِ الأُوَل .
(( المَيَاثِرُ )) بياء مثَنَّاة
قبل الألفِ ، وثاء مُثَلَّثَة بعدها : وهي جَمْعُ ميثَرة ، وهي شيء يُتَّخَذُ مِنْ
حرير وَيُحْشَى قطناً أَوْ غيره ، وَيُجْعَلُ في السَّرْجِ وَكُور البَعير يجلس
عَلَيهِ الراكب . (( القَسِّيُّ )) بفتح القاف وكسر السين المهملة المشددة : وهي
ثياب تنسج مِنْ حرير وَكتَّانٍ مختلِطينِ . (( وَإنْشَادُ الضَّالَّةِ )) : تعريفها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bashir.mam9.com
 
باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهم والشفقة عليهم ورحمتهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» باب أمر وُلاة الأمور بالرفق برعاياهم ونصيحتهم والشفقة عليهم والنهي عن غشهم والتشديد عليهم وإهمال
» باب ملاطفة اليتيم والبنات وسائر الضعفة والمساكين والمنكسرين والإحسان إليهم والشفقة عليهم والتواضع معهم وخفض الجناح لهم
» باب ملاطفة اليتيم والبنات وسائر الضعفة والمساكين والمنكسرين والإحسان إليهم والشفقة عليهم والتواضع معهم وخفض الجناح لهم
» باب إكرام أهل بيت رَسُول الله r وبيان فضلهم
» باب الغضب إِذَا انتهكت حرمات الشّرع والانتصار لدين الله تعالى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بشير الخير :: المنتديات الاسلاميه :: ركن السنه المطهره :: ريَاضُ الصَّالحين-
انتقل الى: